THE BEST SIDE OF التعلق العاطفي المفرط

The best Side of التعلق العاطفي المفرط

The best Side of التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



تجنُّب جلد الذات والقسوة عليها، وإيجاد المبررات والأعذار لها وكأنَّها شخص نحبه يشكو لنا تقصيره وذنبه.

الخوف من ترك الآخرين رغم المشاعر السلبية التي يعطونها لك.

بعد التعرف على خطوات تجاوز التعلق المرضي من قبل فسرلي، تأتي أهمية بناء الثقة بالنفس كخطوة أساسية لتحقيق الاستقلالية العاطفية والعيش بسعادة. تساعد الثقة بالنفس الأفراد في كسر قيود التعلق المفرط.

القبول في المجتمع مهم جدا: من الجميل أن تستطيع التعبير عن رأيك ومشاعرك وأن يتقبلك الجميع، بالمقابل يجب أن تتقبل اختلافات البشر المحيطين بك وتحترم آراءهم.

التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.

إقرأ أيضاً: اضطراب التعلق المرضي: أسبابه، وأعراضه، ونصائح للوقاية منه

ممارسة العناية الذاتية: مثل التغذية السليمة وممارسة الرياضة.

يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد اتبع الرابط في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.

جهز نفسك عاطفيًا: يعاني الطفل من قدر كبير من التوتر بالفعل، لذا من المهم أن تقيم مستويات التوتر لديك ثم تديرها قبل مساعدة طفلك في التعامل مع مستويات التوتر لديه. 

يؤكد العلاج القائم على التعلق على العلاقة العلاجية لبناء الثقة وتعديل السلوكيات الفطرية.

الحل المثالي لهذا الأمر هو المعرفة المُسبقة بأن الزواج هو إضافة للحياة وليس تغير للحياة وجعلها تدور في محور التعلق بالزوج أو الزوجة.

وتضيف "يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص وقت لهواية معينة أو تعلم مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع".

التفكير الايجابي: أنا شخص مميز ولدي كيان خاص، نجاحي وقبولي بالمجتمع غير معتمد على المحيطين بي.

النّاس نيوز جريدة إلكترونية مهنية منوعة، إخباريا تحليليا وتوثيقياً، هدفها الجَسر ما بين العالم العربي وأستراليا، بحثاً عن سبل تطوير العلاقات المشتركة، اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وحضارياً.

Report this page