An Unbiased View of اضطراب نقص الانتباه
An Unbiased View of اضطراب نقص الانتباه
Blog Article
نسيان الكثير من الأنشطة اليومية كالمواعيد، أو مكالمات الهاتف أو الأعمال المنزلية.
الأطفال الذين يعانون من مشكلات في المدرسة، ولكنهم يتعاملون بطريقة جيدة في المنزل، أو مع أصدقائهم، يحتمل أن يعانون في التعامل مع شيء آخر غير اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.
يُوجد ثلاثة أنواع من اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط:
التدريب على المهارات الاجتماعية. هذا يمكن أن يساعد الأطفال على تعلُّم السلوكيات الاجتماعية المناسبة.
حتى الآن، لم تجد الدراسات علاقة ثابتة بين النظام الغذائي وتحسُّن أعراض مرض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، على الرغم من أن بعض الأدلة القصصية تشير إلى أن تغييرات النظام الغذائي قد تحدث فرقًا لدى الأطفال الذين يعانون من حساسية معينة لبعض الأطعمة. يمكن أن يكون لاستخدام الكافيين كمنشط للأطفال المصابين بمرض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط آثار محفوفة بالمخاطر ولا ينصح به.
الحالات التي تتعايش مع اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
يمكن أن تكون الخطوة الأولى هي اصطحاب الطفل إلى طبيب الأسرة أو طبيب الأطفال. وفقًا لنتائج التقييم الأولي، قد يحيلك الطبيب إلى اختصاصي، مثل طبيب أطفال متخصص في العلاج السلوكي والنمو، أو طبيب نفسي أو طبيب أمراض عقلية أو طبيب أعصاب أطفال.
يمكن أن يؤدي العديد من المشكلات في مرحلة الطفولة إلى صعوبة الحفاظ على الانتباه، ولكن هذا ليس هو اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.
تشتت الانتباه بشكل سريع تجاه أي محفز حتى لو لم يكن ذو أهمية.
إن علاج اضطراب الاسترسال العقلي حالة مرتبطة بنمو الدماغ تؤثر على كيفية إدراك الشخص للآخرين والتواصل معهم
في حين أن السبب الدقيق لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لا يزال غير معروف، فقد ارتبطت عدة عوامل بزيادة خطر الإصابة بهذا الاضطراب.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه هو اضطراب في النمو العصبي يؤثر سلبًا على قدرات التفاعل الاجتماعي لدى ملايين الأطفال والمراهقين، وغالبًا ما يستمر حتى مرحلة البلوغ.
نظرًا لأن النساء المصابات باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لا يظهرن عادةً السلوك "النموذجي" لاضطراب نقص الانتباه وفرط الامارات النشاط، فقد تكون الأعراض أقل وضوحًا من تلك التي تظهر لدى الرجال. ومن بين العلامات والأعراض:
يستفيد الأطفال المصابون بـ اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط في كثير من الأحيان من العلاج السلوكي، والتدريب على المهارات الاجتماعية، والتدريب على مهارات الوالدين وإسداء المشورة لهم، والتي قد تُوفَّر من قبل طبيب نفساني أو اختصاصي نفسي أو اختصاصي اجتماعي أو غيرهم من متخصصي الصحة العقلية.